والآنْ، هُنَا، بَعْدَ أنْ هَدَأ الضِّجِيجُ، نَعودُ إِلى اللُّعْبَةِ السَّاحِرةِ، لِنُقَارِبَهَا بِلَحْظَةِ الأَدَبِ الهَادِئَةْ . لِنَسْأَلْ.. كيفَ تَعَامَلَ الأَدَبُ مَعَ هَذَا الصَّخَبْ؟ اللُّعْبَةُ التِي تُتَهَّمُ بأنَّهَا خُلِقَتْ للتَّخْدِيرِ!! وَقَاطَعَهَا بَعْضٌ...